بيان نقابة شركات الخدمات المالية .. هجمة إعلامية غير مبررة وبيان هام للرأي العام.. تفاصيل

بيان نقابة شركات الخدمات المالية .. هجمة إعلامية غير مبررة وبيان هام للرأي العام.. تفاصيل
أخبار البلد -  

 

*معلومات مغلوطة أثرت على سمعة قطاع الوساطة المالية وهزت الثقة بالجهات الرقابية من اشخاص وجهات ليس لها اطلاع او خبرة بل بناءً على اغراض ومواقف شخصية .

* هجمات اعلامية مكثفة في كل الوسائل ونستغرب أسبابها ومبرراتها.

* وجود مخالفات على بعض الشركات دليل على وجود رقابة حقيقية وفاعلة وعلينا التمييز بين المخالفة الاجرائية او الفنية وحصول شركة على مخالفة لا يعني وجود احتيال.

* جميع القطاعات المالية محلياً وعالمياً من مؤسسات وبنوك تتعرض لملاحظات او مخالفات او غرامات دون ان يؤثر ذلك على الثقة بها.

أصدرت نقابة الخدمات المالية بياناً هاماً وشاملاً عبرت فيه عبّرت عن استهجانها مما وصفته بـ"الهجمة الإعلامية" التي طالت القطاع مؤخرًا، محذّرة من الانعكاسات السلبية لمثل هذه التصريحات على ثقة المستثمرين وبيئة العمل. وقد تضمّن البيان جملة من التوضيحات القانونية والفنية التي أكدت من خلالها النقابة على قانونية الشركات المرخّصة، ودورها في الاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى تصويب ما اعتبرته معلومات مغلوطة تم تداولها عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي.

وتاليًا تفاصيل البيان:

 

لما لاحظت نقابة شركات الخدمات المالية، وهي جهة مهنية وتنظيمية تمثل شركات الوساطة المالية المرخصة من هيئة الأوراق المالية الأردنية والموقعة على هذا البيان ، الهجمة الاعلامية التي يقودها بعض الاشخاص سواء على المواقع الاعلامية أو الاخبارية وسواء على صفحات التواصل الاجتماعي وتكثيف هذه الهجمة في الآونة الأخيرة ، وبناءً على تواصلها المباشر مع هذه الشركات ، فقد رأت ضرورة التوضيح والرد. وفي اثناء متابعتنا للعديد من التصريحات التي تصدر في هذا الشأن ، فقد بدى لنا واضحاً وجلياً وكثرة المعلومات المغلوطة والمضللة والتي صدرت وللأسف من بعض الاشخاص والجهات والتي قد تكون نتيجة افتقار بعضهم الى الخبرة والاطلاع الكافيين على طبيعة عمل هذا القطاع او تكون مثل هذه التصريحات نتيجة اغراض أو مواقف شخصية لدى بعضهم تؤثر على صحة طرحهم .

وعليه، فقد ارتأت نقابة شركات الخدمات المالية ضرورة الرد على بعض هذه المعلومات للحفاظ على سمعة هذا القطاع وتعزيز الثقة بالجهات الرقابية ، وتوضيح الملابسات والحقائق أمام الرأي العام .

 

أولا: بالنسبة لتنظيم هذه شركات الخدمات المالية وأهمية القطاع:

 

ابتداءً فإن قطاع البورصات الأجنبية يخضع لأحكام قانون تنظيم التعامل بالبورصات الأجنبية رقم 1 لسنة 2017، كما يخضع لأحكام قانون الأوراق المالية رقم 18 لسنة 2017، والتشريعات الصادرة بمقتضاه بما في ذلك التعليمات التي تصدرعن مجلس تنظيم هيئة الأوراق المالية.

ولا يتم ترخيص أي شركة للعمل في مجال الوساطة في البورصات الأجنبية إلا بعد استيفائها كافة الشروط الواجبة قانوناً، وتخضع جميع الشركات المرخصة من قبل هيئة الأوراق المالية الأردنية لرقابة صارمة على جميع انشطتها ، وجميع هذ الشركات تعمل تحت سقف القانون وتثق ثقة كاملة برقابة هيئة الأوراق المالية وبنزاهة القضاء الاردني القادر على البت في النزاعات القانونية التي قد تحدث ما بين المتعاملين وشركات الوساطة .

وتجدر الإشارة إلى أن الرؤية الرسمية بترخيص هذا القطاع محلياً قد جاءت استجابة لحاجة فعلية ، بعدما تعرض العديد من المتداولين والمستثمرين في الأردن سابقاً بعمليات إحتيال من شركات غير منظمة تعمل من الخارج ودون اي سلطات او جهات رقابية عليها، ، وبالتالي لا يكون هناك اي امكانية لفرض سلطات او صلاحياتهيئة الأوراق المالية على عمل تلك الشركات كما لا يكون للقضاء الاردني اي اختصاص للبت في اي منازعات قد تنشأ نتيجة لهذا التعامل غير المرخص . لذلك ، قدكان لا بد من ضع اطار قانوني واضح لشركات مرخصة محلياً، تخضع لرقابة الجهات المختصة،وتلتزم بالمعايير المعتمدة وتخضع لرقابة الجهات المتخصصة، وتلتزم بالمعايير المعتمدة وتخضع لرقابة الهيئات وسلطة القانون والقضاء الاردني.

ومن المهم الاشارة الى أن المتداولين والمستثمرين لديهم امكانية التداول والاستثمار في الأسواقالعالمية، من خلال شركات اجنبية ودون الحاجة إلى شركات اردنية وهذا الامر لا يمكن السيطرة عليه او الحد منه اذ لا يزال هذا الامر يخضع لرغبات المتعاملين انفسهم ، غير ان ترخيص الشركات المحلية اتاح وجود كيانات محلية خاضعة للرقابة من الجهات الرقابية والقضائية والمتخصصة ، وتسهم في تحفيز الاقتصاد الوطني، وتوفر فرص عمل حقيقة لآلاف الموظفين والمهنين الاردنيين ، وتعيل عشرات الآلاف من العائلات وتساهم في دفع الضرائب المتحققة عليها. كما ان هذه الشركات تخضع عشرات الملايين من الدنانيير سنوياً في السوق المحلي، سواء من خلال الرواتب او النفقات التشغيلية او الضرائب والرسوم وغيرها من المبالغ التي تتطلبها طبيعة عملهم ، مما يجعل هذا القطاع مساهماً مباشراً في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار الاجتماعي. كما يرسخ وجود هذه الشركات مكانة الاردن كمركز مالي اقليمي واعد، يحاكي التجارب العالمية المتقدمة في هذا المجال.

ثانيًا: بالنسبة للجهات الرسمية والرقابية على الشركات:

 

خلافاً لما صدر من تصريحات على بعض المنابر الإعلامية والمواقع الاخبارية ومواقع التواصلالاجتماعي تقوم هيئة الاوراق المالية بجهود ملموسة في تطوير الانظمة والتشريعات ، وتطبيق الرقابة الحثيثة على الشركات العاملة في القطاع. وفي حال حصول بعض الشركات على مخالفات، فإن ذلك يعد دليلاً على وجود رقابة حقيقية وفاعلة . وهنامن الضروري التمييز بين المخالفة الاجرائية او الفنية وبين ما يشاع من توصيفات تفتقر للدقة. فحصول شركة على مخالفة لا يعني بالضرورة وجود احتيال ، بل يدل على خضوع الشركات للرقابة الحقيقية ، وهو امر يحصل في جميع القطاعات المالية عالمياً بما في ذلك اكبر المؤسسات والبنوك التي تتعرض بين الحين والآخر لملاحظات او مخالفات او غرامات دون ان يؤثر ذلك على ثقة بها او نزاهة الجهات الرقابية المشرفة عليها . فالمعيار الحقيقي ليس غياب الملاحظات بل وجود آلية واضحة لمتابعتها وتصحيحها.

ثالثًا: حول المعلومات المغلوطة المتداولة في الإعلام ومواقع التواصل

في الآونة الأخيرة، تداولت بعض المنصات الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي معلومات غير دقيقة ومضللة حول طبيعة عمل شركات الوساطة المالية ، حيث جاءت بعض هذه التصريحات مدفوعة اما بناء على مصالح شخصية او برغبة في التصعيد الاعلامي ، دون الاستناد الى مصادر رسمية او الحصول على وجهة نظر الشركات المعنية . وقد جاءت بعض هذه الادعاءات من افراد سبق لهم التداول من خلال الشركات ، وأقروا بكل ما ورد في الاتفاقيات الموقعة معهم ، ووقعوا بمحض ارادتهم على عقود واضحة تشرح طبيعة العلاقة ، وحدود المسؤولية ، وطبيعة الخدمات المقدمة، بما في ذلك تحذيرات واضحة بشأن المخاطر ، خاصة عند استخدام الرافعة المالية ، وبالرغم من ذلك ، سعى البعض لاحقاً الى تحميل الشركات نتائج تداولاتهم ، في محاولات قد تصل في بعض الاحيان الى الابتزاز او الضغط الإعلامي غير المشروع. كما شارك آخرون لم يسبق لهم التعامل المباشر مع الشركات في هذه الحملة، مكتفين بنقل روايات غير موثقة أو توظيف الحدث لأهداف خاصة غير معروفة لا تخد لحقيقة ولا المصلحة العامة. وفي موازاة ذلك، صدرت منشورات وتغطيات إعلامية تضمنت تشكيكًا في كفاءة الجهات الرقابية، وعلى رأسها هيئة الأوراق المالية، وهو أمر مرفوض ومجانب للواقع، نظرًا لما تقوم به هذه الجهات من جهود تنظيمية وتطوير مستمر. نؤكد هنا أن هذه الحملات لا تسيء فقط إلى الشركات العاملة والمرخصة، بل تمس كذلك بمهنية الجهات الرقابية وهيبتها، وتؤثر سلبًا على صورة الأردن كمركز استثماري منظم وآمن. كما نشدد على أهمية أن تتحمل وسائل الإعلام مسؤوليتها المهنية، من خلال تحري الدقة، والامتناع عن الانجرار خلف روايات فردية أو مصادر غير موثوقة.

وفي هذا السياق، تحتفظ النقابة بحقها الكامل في اتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضد أي جهة أو فرد ثبت تورطه في نشر أو ترويج معلومات كاذبة أو افتراءات تضر بسمعة القطاع أو بالجهات الرقابية، وذلك استنادًا إلى القوانين والأنظمة المعمول بها في المملكة الأردنية الهاشمية.

 

رابعا: حول التشبيه بأحداث 2012-2008:

في محاولة للإضرار بالشركات العاملة في القطاع سواء عن جهل او عن سوء نية فقد شبه بعض الأشخاص على بعض وسائل الاعلام عمل الشركات المرخصة بما واجهه الأردنيين في عام 2008-2012 بما سمي في وقتها: "البورصات الوهمية"، وهو تشبيه مرفوض ولا يستند إلى أي أساس واقعي أو قانوني. فما حدث آنذاك كان نتيجة ممارسات فردية خارجة عن القانون ودون وجود أي جهة رقابية أو تنظيمية على أنشطتها بحيث تركزت هذه الممارسات في قيام بعض الأشخاص بجمع الأموال من المواطنين بزعم استثمارها في البورصات العالمية، ثم توزيع ما أسموه "أرباحًا" وهمية في إطار ما يُعرف بمخطط البونزي.
أما اليوم، فالوضع مختلف تمامًا. فالشركات المرخصة لا تدير أموال العملاء، ولا تضمن لهم أرباحًا، بل تقدم لهم منصات تداول عالمية مرخصة ومراقبة، يجرون من خلالها صفقاتهم بأنفسهم، بناءً على قراراتهم الشخصية بحيث لا يمكن القيام بأي تداولات إلا من قبلهم وباستخدام إسم المستخدم وكلمة مرور سرية. وتعمل هذه الشركات وفق معايير واضحة وشفافة، تلتزم فيها بالقوانين المحلية والأنظمة الرقابية، وتطبق أفضل الممارسات الدولية في المجال. وتخضع هذه الشركات لرقابة مستمرة من قبل هيئة الأوراق المالية، وتُوثّق العمليات في هذه المنصات كافة بشكل إلكتروني، ويكون للعميل حق الوصول إلى كافة بياناته وصفقاته في أي وقت، بما يعزز الشفافية ويكرّس مفهوم المسؤولية الفردية في اتخاذ القرار الاستثماري.

 

خامسا: بالنسبة لخسائر بعض المتداولين والمستثمرين:

تحرص الشركات والهيئات الرقابية على تحذير المتداولين والمستثمرين من مخاطر التداول والاستثمار، وتؤكد بشكل دائم، في إعلاناتها واتفاقياتها ونشراتها التوعوية على مخاطر التداول، وكذلك التحذير بأن استخدام الرافعة المالية ينطوي على درجة عالية من المخاطر، وقد يؤدي إلى خسارة جزئية أو حتى كاملة لرأس المال.

وتشدد الشركات على أن أي متداول أو مستثمر يجب أن يقيّم وضعه المالي، ومستوى معرفته، واستعداده لتحمّل الخسارة، قبل اتخاذ قرار الدخول إلى الأسواق، وأن يكون على دراية تامة بكافة لبنود والشروط الواردة في الاتفاقيات والنشرات التحذيرية التي يوقع عليها.

تحث الشركات جميع عملائها على قراءة هذه الوثائق بعناية ووعي، إذ تنص بوضوح على ار مليات التداول تتم من قِبل العميل نفسه، وبناءً على قراراته الفردية، وتحت مسؤوليته الكاملة وفي حال تحقق خسائر نتيجة هذه القرارات، لا يمكن تحميل الوسيط المرخص المسؤولية عنها، تمامًا كما لا يُطلب من الشركة تقاسم الأرباح في حال تحقيقها.

وتجدر الإشارة إلى أن العديد من الشركات المرخصة تقوم بشكل دوري بإجراء ورشات وندوات تدريبية مجانية في محاولة لنشر التوعية لدى المتعاملين قدر الإمكان.

سادسًا: توضيح بعض المفاهيم الفنية:

تداولت بعض الجهات معلومات غير دقيقة حول ممارسات مثل تغيير الرافعة المالية، والانزلاقات لسعرية، والأعطال الفنية في منصات التداول، وتم تصويرها على أنها مؤشرات احتيال أو تقصير، وهو أمر غير صحيح ومنافٍ للواقع المهني.

ونؤكد هنا أن هذه الجوانب الفنية منظمة بموجب الأنظمة والقوانين والتعليمات الصادرة عن هيئة الأوراق المالية، وتحدث ضمن معايير مقبولة عالميًا. في كثير من الحالات، تكون هذه الإجراءات حماية العملاء والشركات من تقلبات مفاجئة أو أوضاع سوقية غير مستقرة.

فعلى سبيل المثال، تغيير الرافعة المالية يتم أحيانًا في ظروف استثنائية كارتفاع مستوى التذبذب أو وجود أحداث اقتصادية مؤثرة، ويهدف إلى تقليل المخاطر وحماية الحساب، وهو إجراء معمول به عالميًا. كذلك الحال بالنسبة لتغير الرافعة المالية مع تغير حجم الحساب أو المراكز المفتوحة على الحساب، فمن الطبيعي أن تنخفض الرافعة المالية الممنوحة كلما كبر حجم الحساب أو حجم الصفقات لمفتوحة وذلك لحماية الشركات والعملاء، ومثل هذا التغيير على الرافعة المالية ورد ضمن الاتفاقيات المبرمة مع العملاء، ويكون لدى العميل العلم المسبق بأسباب و/أو أسس تعديل أو تخفيض الرافعة لمالية أي أن العميل يشارك بشكل مباشر في تعديل الرافعة المالية من خلال سلوكه في التداول بزيادة حجم الحساب أو حجم الصفقات المفتوحة عن الحدود المسموحة والمعروفة لدى العميل مسبقاً.

أما الاعطال الفنية، فهي واردة في اي نظام إلكتروني متقدم، ولا تعني بالضرورة وجود خلل جوهر؟ لم يثبت خلاف ذلك بشكل واضح ومتعمد.

أما الانزلاقات السعرية، فهي جزء طبيعي من بيئة التداول، خصوصًا في فترات التذبذب العالي أو عند تنفيذ صفقات بحجم كبير، ويجري التعامل معها وفقًا لأفضل الممارسات العالمية، بحيث يتم تنفي الأوامر بأقرب سعر ممكن متاح في السوق. وتُعد هذه الانزلاقات مقبولة ما دامت ضمن نطاق الأسعار لسائدة، ولم تخرج عن نطاق السوق بشكل غير مبرر في لحظة التنفيذ.

وتجدر الإشارة إلى أن جميع هذه التفاصيل موضحة بوضوح في اتفاقيات التداول والنشرات التحذيرية تي يوقع عليها العميل، والتي تضع الاسس لفهم طبيعة المخاطر. وعليه، لا يمكن الادعاء بعد لمعرفة أو المفاجأة بهذه الأمور من قبل المتعاملين، إذ إن الشفافية موجودة مند البدايه.

الخاتمة:

نثمن عالياً الجهود الحثيثة التي تبذلها هيئة الأوراق المالية وكافة الجهات الرسمية، ونجدد التزامنا لكامل بالقانون وبأعلى المعايير المهنية والأخلاقية في تقديم خدماتنا. لقد اخترنا أن نكون تحت سقف لقانون، خاضعين للرقابة، ملتزمين بالشفافية، لأننا نؤمن أن حماية المستثمر، وتحصين سمعة السوق الأردني، هو مسؤولية جماعية.

وإننا كنقابة لشركات الخدمات المالية ندعو كافة المتابعين ووسائل الإعلام إلى عدم الانجرار خلف معلومات مجتزاة أو مغلوطة، وأن يتحمل كل طرف مسؤوليته في تحري الحقيقة من مصادرها سحيحة، فالقطاع الذي يوفر فرص عمل، ويساهم في الاقتصاد، ويخضع لرقابة يومية، يستحق ا كم عليه بعدالة لا بانطباعات او حملات تشويه.

ونؤكد أن أبوابنا وقلوبنا مفتوحة دوماً لكل من يريد الحوار، الفهم، أو التدقيق، لأنا نثق بما نعمل ونراهن على وعي المجتمع وثقته.

حفظ اللّٰه الأردن، قيادة وشعبًا ومؤسسات ، مع الشكر.

 

شريط الأخبار اختبار وطني لتقييم مستوى الصفين الثالث والثامن العثور على جثة ستيني داخل مركبته إصابات بحريق مطعم في عمان إجراء انتخابات نقابة المهندسين الدورة الثلاثين الجمعة وكالة "فيتش" تؤكد التصنيف الائتماني السيادي للأردن عند "BB-" مع نظرة مستقبلية مستقرة تفاصيل مشروع النقل بين المحافظات "تجارة الأردن" توضح ما إذا كان النزاع بين الهند وباكستان سيؤثر على استيراد أرز بسمتي القسام تعلن بدء سلسلة عمليات “أبواب الجحيم”.. استدراج 10 جنود إلى كمين مركب في رفح (شاهد) إصابات بعمليتي إطلاق نار ودهس في جنين والخليل الغذاء والدواء: تحويل متورطين في قضية مخالفات "الحليب المجفف" إلى النائب العام «الفيدرالي» الأميركي يثبت الفائدة عند نطاق 4.25 % - 4.50 % رغم ضغوط ترمب حادث خطير في الجيش الإسرائيلي.. صحيفة عبرية تكشف تفاصيل شجار بين مجندات تخلله تحرش وانتهى بطعن مجندة حسان يشيد بتخصيص الكهرباء الأردنية نسبة من أرباحها لدعم قطاعات الأمن العام يدعو المقيمين والزوار إلى تصويب أوضاع إقاماتهم تجنبا للغرامات الحكومة تقرر استخدام شرائح ذكية للمواشي - تفاصيل توفير 477 طرفًا صناعيا لفاقدي الأطراف في قطاع غزة من خلال مبادرة "استعادة الأمل" حسان يوعز بتأجيل أي فعاليات احتفالية بين 23 و25 أيار مصرع طفل أثناء عبثه بسلاح داخل منزل ذويه بالرمثا بعد سيول البتراء .. لماذا فارس البريزات يتغيب عن المشهد؟ شركة الشرق الأوسط القابضة تحدد موعد اجتماعها العمومي نهاية أيار