خاص- مستشفى الرشيد هذه القلعة الطبية في شارع الأردن والمطلة على المحافظات الشمالية والعاصمة، استطاعت ان تحقق المطلوب وتصعد باسمها وسمعتها وحضورها الطبي الناجح الذي يفاخر به مديرها العام رفعت المصري بما حققه من نتائج طيبة بعد التوسعة التي جرت على " مستشفى الرشيد للأمراض النفسية " ليصبح مبنى ضخم مميز يوفر كافة التخصصات بالاضافة للنفسي وعلاج الادمان.
فالمستشفى الحديث العام جمع الاطلالة المميزة من جميع جوانبة بصورة بانورامية ساحرة، وتميز بما استقطبه من الكوادر الماهرة من الاطباء الاختصاصيين والخبراء والفنيين والذين وجدوا في تجهيزاته بيئه جاذبة للنجاح والشفاء.
مركز مستشفى الرشيد للطب النفسي وعلاج الإدمان انتهى وأصبح "عام" يتفوق على نفسه، بعد ان ترك اسمه القديم خلفه في الماضي، بفضل إرادة وإدارة المصري الذي استطاع محو اسم الامراض النفسيه عن واجهة المستشفى، فهل تمكن من محوها من عقول الاردنيين بزراعة اسم الرشيد الذي تميز ببصماته الواثقه في التحول المنشود واصبح رافعة طبية إضافية.