خاص
مشروع سياحي ضخم تنقل بين اكثر من جهة وفرد ومؤسسة ويتبع لاحدى الشركات العقارية التي لديها الكثير من علامات الاستفهام .
المشروع ودون سابق انذار وبناء على معلومات داخلية مفادها ان ادارته قامت باصدار فواتير وهمية 717الف دينار بدل تنفيذ مشروع لم يقام من اساسه الى احد التجار حيث تم صرف شيكات بأسم احد المقاولين ثم قام بتكييشه واعادته مرة اخرى الى ادارة المشروع مقابل ارض حصل عليها في منطقة جلعاد..
القصة لا تقف الى هنا بل تحتاج الى من يفتح ملف الفواتير والصروفات والمبالغ التي انفقت خلال اعوام ماضية وحالية وتتعلق بالتهرب من دفع ضريبة المبيعات واشياء اخرى .
وبقي ان نذكر ان هذا المشروع الخدماتي السياحي قد تم بيعه ونقله من فرد الى مشتثمرين ومن ثم الى جهات مصرفية وماليين ورجال اعمال قاموا بتلبيسه في ما بعد الى شركات تورطت به ولا تزال تدفع ثمن الفساد الذي اغرقه وللحديث بقية.
القصة لا تقف الى هنا بل تحتاج الى من يفتح ملف الفواتير والصروفات والمبالغ التي انفقت خلال اعوام ماضية وحالية وتتعلق بالتهرب من دفع ضريبة المبيعات واشياء اخرى .
وبقي ان نذكر ان هذا المشروع الخدماتي السياحي قد تم بيعه ونقله من فرد الى مشتثمرين ومن ثم الى جهات مصرفية وماليين ورجال اعمال قاموا بتلبيسه في ما بعد الى شركات تورطت به ولا تزال تدفع ثمن الفساد الذي اغرقه وللحديث بقية.