خاص
تاجر حديد يتخفى بين الحين والاخر باسماء شركات يخترعها بين الحين والاخر ويسجلها بأسماء لاعتبارات لها علاقة بالحسد والضرائب واشياء اخرى
التاجر يعتمد على الخردة والحديد المستعمل المحلي والخارجي في عملية الصهر وعمليات البيع واشياء من هذا القبيل.
والشيء المخزي اكثر ان بعض مخلفات هذه المواد يتم استيرادها واحضارها من المستوطنات الاسرائيلية والسكراب التابع لها وبعض الجهات التي تتخلص منه، وبيعها لهذا التاجر الذي يصهر السياسة بالقومية بالحديد بالخردى بالسكراب .. واعاده تدويرها بلا ضمير.
ذات التاجر يخفي كل المعلومات عن اقرب المقربين له الذين لو علموا انه يمثل رجل حديدي صدأ مطعوج لتركوه لوحده في بقايا الخردة منزويا في سكراب الوطن.